إلى أولئك الذين قرأوني وعزفوا معي لحن المشاعر, إلى من رتّلوا صوتي , وجسّوا نبض روحي , وغنوا معي في خلواتهم ,بعض ما أودعتُه سُود الدفاتر. إلى كل من أحاطوني بتلك العناية النقدية الفائقة والتي فتحت لي آفاق الخواطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق