مقطع آخر:
يا لذكراها التي غابت وعادت،
مثلما يُومضُ في الغيم البريق .
فتحتْ كلَّ شبابيكِ الهوى ، وارتحلَتْ ،
تبحثُ في ضوء المآَقي ، عن صديق .
وضعتْ أحلامها، في زورقِ الفجرِ، وطارت ،
كالفراشاتِ ، كأنفاسِ العقيق .
ويحها … لو كتَمَتْ أشواقها ،
واقتنعتْ بالبسمةِ الأولى ، …
وبالحبِّ العتيـق .
ويحها ،لو خبَّـأتْ مكنونها،
واحتفظت بالسرِّ ، في البئر العميق .
ويحها .. لو قابَلَتْ عاشقها يوماً ،
وأخْفَتْ بعدها …
كلَّ …… علامات الطريق.
يا لذكراها التي غابت وعادت،
مثلما يُومضُ في الغيم البريق .
فتحتْ كلَّ شبابيكِ الهوى ، وارتحلَتْ ،
تبحثُ في ضوء المآَقي ، عن صديق .
وضعتْ أحلامها، في زورقِ الفجرِ، وطارت ،
كالفراشاتِ ، كأنفاسِ العقيق .
ويحها … لو كتَمَتْ أشواقها ،
واقتنعتْ بالبسمةِ الأولى ، …
وبالحبِّ العتيـق .
ويحها ،لو خبَّـأتْ مكنونها،
واحتفظت بالسرِّ ، في البئر العميق .
ويحها .. لو قابَلَتْ عاشقها يوماً ،
وأخْفَتْ بعدها …
كلَّ …… علامات الطريق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق